سجل دخولك بــ ق.ق.ج،،، متجدد

[كاسيوبيا]

.


في منتصف كل حديث كان يراها تلمع كالنجوم
كان يشعر أنها تفيض بالنور

قال لي ذات مرة
انها له مجرة و كويكبات مشعة
يخشى زوال بريقها
هكذا يقول يا كاسيوبيا
.

_



لا تستمع لسرد رديء
كانت كل حروفه واهية
لمجرة يتغزل بها من حولها
وكأنها تختصر الجمال بعينها

زهر رمان طيب من شجرة
مباركة زرعت في بقعة طرية
هكذا كانت البداية

 

[كاسيوبيا]

_



يروي التواجد يشبعني الإهتمام
وأنكوي تحت مسمى الغياب في بعدك!؟..

 

[عابر الأوهام]

أحيانًا ننتظر أحدهم دون أن نقول ذلك،
نرتب المكان،
نُهندم الصمت،
ونترك نافذة القلب مفتوحة على احتمال اللقاء.
لا نخطط،
لا نحسب الوقت،
فقط نؤمن أن بعض الصدف أجمل من ألف موعد…
وأن حضورهم،
وإن تأخر، يشبه المطر حين يأتي بعد طول جفاف:
لا يُلام، بل يُحتضن.

 

[كاسيوبيا]

_



وتزرع الأرض في قلبي قبلة المساء الطويل
لا نهار لي ولا فجر بغيابك كانت الأوقات مساء

 

[عابر الأوهام]

في ظلال الليل ينسج الصمت حكايات لا تُروى،

وحين يغفو القمر، تهمس النجوم بأسرار لا يفهمها سوى الفجر،

هناك حيث يولد السكون، وتزهر أفكار بلا صوت،

تسير على دروب الخيال، بلا وجه ولا عنوان،

كأنها لحظة عابرة في زمنٍ لا يُقاس بالساعات.

 

[جلينار]

_



لا تستمع لسرد رديء
كانت كل حروفه واهية
لمجرة يتغزل بها من حولها
وكأنها تختصر الجمال بعينها

زهر رمان طيب من شجرة
مباركة زرعت في بقعة طرية
هكذا كانت البداية

.

يهمس لسماء بانواع الغزل لانك منها
وينحني على كفيه راجين سطوع النجوم
بليل يشبهك

ثم كيف يكون الحب شاهقاً كالنجوم
ياذات الكرسي
.

 

[كاسيوبيا]

_



هي كلمة واحدة
" أعدني لي ما عدت منك أرتجي شيء"

 

[عابر الأوهام]

تسري نسمةٌ

دافئةٌ رطبة

تلامس أهداب

قلوبًا ناعمة

تتناثر همسات

تغزل الأحلام

بلطفٍ بهيج

وروحٍ هادئة

ترتوي الزهور

من قطرات

حبٍ نقي

مبعثرة أنفاس

 

[كاسيوبيا]

.

يهمس لسماء بانواع الغزل لانكمنها
وينحني على كفيه راجين سطوع النجوم
بليل يشبهك

ثم كيف يكون الحب شاهقاً كالنجوم
ياذات الكرسي
.

_


تتهامس من حلوها النجوم
كاسيوبيا وأين نحوها الطيور
تطير عتمة شعلت الفراغ أين ياك
لا أراك والظلمة تقتل بوح الكلمة

 

[عابر الأوهام]

تتهامس من حُلوها النجوم

كاسيوبيا وأين نحوها الطيور؟

تطير عتمة شعلت الفراغ، أين ياك؟

لا أراك، والظلمة تقتل بوح الكلمة

والهواء مثقل بصدى الغياب، يمرُّ ولا يحملك

كأنك أُطفِئت في آخر الحلم

والمرايا خجلى، لا تعكس شيئًا

إلا ظلّكَ، حين كان الضوء فيك

 

[فـَاتِـنـة]

قد كتب إليها رسالة مغلفة بالحنين الصامت فصمت قلبها عن النبض لفترة غير وجيزة ..!

 

[نسيم الأيام.~]

تَعلّق..! (ق،ق،ج)
.......

قالت له :
تذكرني بخير..
إذا ما جار الزمان يوما.
-قال لها :
هذا محال..!
لأنك وإياه -توأمان- دوما..!



-نسيم الأيام .~
ن/ع

 

[كاسيوبيا]

_

تتهامس من حُلوها النجوم

كاسيوبيا وأين نحوها الطيور؟

تطير عتمة شعلت الفراغ، أين ياك؟

لا أراك، والظلمة تقتل بوح الكلمة

والهواء مثقل بصدى الغياب، يمرُّ ولا يحملك

كأنك أُطفِئت في آخر الحلم

والمرايا خجلى، لا تعكس شيئًا

إلا ظلّكَ، حين كان الضوء فيك

تتهامس من حُلوها النجوم

كاسيوبيا وأين نحوها الطيور؟

تطير عتمة شعلت الفراغ، أين ياك؟

لا أراك، والظلمة تقتل بوح الكلمة

والهواء مثقل بصدى الغياب، يمرُّ ولا يحملك

كأنك أُطفِئت في آخر الحلم

والمرايا خجلى، لا تعكس شيئًا

إلا ظلّكَ، حين كان الضوء فيك

_


ضياء بهاء ونور
وأنا ظل ظليل
أنسج لي من العتمة رداء
ومن الكلمة غطاء
سمائي ملبدة بالغيوم
وجفاء الغياب في ليلي يطول
ثم خطوة فخطوة
تكسرت المرايا بصمتي الغزير
وأنتزعت من بين أحضان الضوء العتيق
ووجدتني في صحراء كاحلة أحمل رفاتي
الأخير

---

@عابر الأوهام
مساء يليق بحضرة
أثير حرفك الجميل
مصافحة متواضعة لحروفك

 

[عـٓـذار]

أرتبكت مشاعره حين أدركت ب أن الشوق مخادع والحنين كاذب وروح المحبة مجرد أسطورة من آساطير الأولين ..!

 

[كاسيوبيا]

_


تثرثر طوال الوقت
حتى يكلمها تنتقي
أحرفها بإتقان تخاف
على دقات قلبها أن تصل
لمستوى سمعه الحاد..

 

[عابر الأوهام]

_


تثرثر طوال الوقت
حتى يكلمها تنتقي
أحرفها بإتقان تخاف
على دقات قلبها أن تصل
لمستوى سمعه الحاد..

سمعه الحاد لم يكن ليرصد الضجيج، بل كان يفتّش عن الهمس المختبئ خلف العيون...
يسمع وقع الحنين في نبرة عابرة،
وصدى الفقد في تنهيدةٍ ضائعة،
يسمع بكاء الصمت حين تعجز الحروف،
ويُترجم رعشة النسيم حين تمرّ على الوجع!
كان إذا أصغى، شعرتَ أن الكون قد قرر أن يُفصح له وحده.

 

[كاسيوبيا]

_

سمعه الحاد لم يكن ليرصد الضجيج، بل كان يفتّش عن الهمس المختبئ خلف العيون...
يسمع وقع الحنين في نبرة عابرة،
وصدى الفقد في تنهيدةٍ ضائعة،
يسمع بكاء الصمت حين تعجز الحروف،
ويُترجم رعشة النسيم حين تمرّ على الوجع!
كان إذا أصغى، شعرتَ أن الكون قد قرر أن يُفصح له وحده.

كرجل أثيري يبعثر الألوان
بعيوني فضائي لا يمت للأرض بصلة
غير البشر يلتهم المشاعر بأذن
تميز طيب القول ثم ينحني
ليراقص نبض القلب بتلاعبه الفتان

 

[عابر الأوهام]

_







كرجل أثيري يبعثر الألوان
بعيوني فضائي لا يمت للأرض بصلة
غير البشر يلتهم المشاعر بأذن
تميز طيب القول ثم ينحني
ليراقص نبض القلب بتلاعبه الفتان

كأنثى تنام بين السُّدُم،
تبعثر الألوان على خد الضوء،
تكتب القصائد بأهدابها،
وتترك للكون شهيقًا من عبيرها.

ليست من الأرض،
بل من نجمة غادرت مدارها،
تهز الفجر بأنفاسها،
وتوشوش للمجرّات بحديثٍ لا يُفك.

حين تمر، يضيع التوازن،
وتنكشف اللغة أمام دلالها،
هي الحرف إذا تأنّق،
والسكينة إذا غنّى بها الجنون.

تمتلك سمعًا يُصغي لما لا يُقال،
وقلبًا يُربّي النبض كما تُربّى القصائد،
كأنثى... لا تُكرَّر،
تُكتب ولا تُروى.

 

[رضا التركي]

كانت أيامه حافلة بالأماني
فجأة ذبحت على مضض صمت

 

[كاسيوبيا]

كأنثى تنام بين السُّدُم،
تبعثر الألوان على خد الضوء،
تكتب القصائد بأهدابها،
وتترك للكون شهيقًا من عبيرها.

ليست من الأرض،
بل من نجمة غادرت مدارها،
تهز الفجر بأنفاسها،
وتوشوش للمجرّات بحديثٍ لا يُفك.

حين تمر، يضيع التوازن،
وتنكشف اللغة أمام دلالها،
هي الحرف إذا تأنّق،
والسكينة إذا غنّى بها الجنون.

تمتلك سمعًا يُصغي لما لا يُقال،
وقلبًا يُربّي النبض كما تُربّى القصائد،
كأنثى... لا تُكرَّر،
تُكتب ولا تُروى.

_


رجل يجيد بعثرت الحروف نجوم تضيء
تتهلهل في المساء أنما بنورها تخفي القمر
يجيد إثارة السلام بعمق حروف فرعونية
كأنها مومياء خالدة يحول ما بينها وبين
الإكتشاف سحر بمرتبة عالية
قيادي بالإحتواء سامي بالإرتوى
لا يترك مجال لمداخلة حرفه
إذا كتب ألجم وإذا قرأ أبهر