-
- إنضم
- 18 يونيو 2025
-
- المشاركات
- 8,091
-
- مستوى التفاعل
- 3,372
رسائل من جذع شجرة
لقد لامسني الشوقُ بيده الجمرية،
وصار وجهي خريطةً للانتظار،
تسكنه الرمال ولا ظلّ فيه لنخلة،
ولا طيفَ عابرٍ يُطفئ الغليان.
وصار وجهي خريطةً للانتظار،
تسكنه الرمال ولا ظلّ فيه لنخلة،
ولا طيفَ عابرٍ يُطفئ الغليان.