- إنضم
- 18 يونيو 2025
- المشاركات
- 8,091
- مستوى التفاعل
- 3,371
لقد لامسني الشوقُ بيده الجمرية،
وصار وجهي خريطةً للانتظار،
تسكنه الرمال ولا ظلّ فيه لنخلة،
ولا طيفَ عابرٍ يُطفئ الغليان.
وصار وجهي خريطةً للانتظار،
تسكنه الرمال ولا ظلّ فيه لنخلة،
ولا طيفَ عابرٍ يُطفئ الغليان.