“بين قلبي واسمكِ”

[اسكادا]

الكلمات الجميلة النابعة من القلب ،،

تستحق التصفيق طويلا..

وإن جهلو بنا العشاق في ابجديات الحب ،،!

ترفضنا كمية البقاء في الحياة ..

وتكتبنا ملامح النجاة ..




كنت هنا

الراقي العذب @هدوء

كلماتك نسمة تحمل عبق الإحساس،
ومرآة صادقة تعكس جمال الروح.

شكراً على حضورك الراقي،

ودفء كلماتك التي أضافت نوراً لحروفي.


دمت شاعراً في سماء الأدب.

 

[بنت السحاب]

@اسكادا
وكل ما سرت على اطراف حرفك أر جنائن الإبداع المعلّقة.. فأخذ منها زاويا اتأمل كيف يكون الجمال..
هو ظلٌ يرافق ظهر الحروف..،
ونبضٌ يلازمها..،
حتى أراها تنعم بالحياة.. كأنها روحٌ تحسّ ولا تمسّ..
؛
احيانًا غيمة تكون مجريها.. تمطر لتروينا وتارة تتوقف لتضمينا..، وبين هذه وتلك..، أتعلّم أن ليس ورق ارتوت حبرًا نعمت بالحياة، يشترط أن تروى من أحاسيسك..

@اسكادا
حروفك تستحق أن تنقش على جبين الزمن كي لا تنسَ ولا تطوى ولا تموت.
بل تستحق أكثر من هذا

 

[اسكادا]

ماهذا الذي قرأت؟
أهذا حُبٌ أم شفقٌ يلوّن خدي الحروف؟
كأن الكلمات كانت تنام تحت جلد الورق، واستيقظت حين ناديتَها باسمها... كأن الحنين الذي ظنناه نائمًا، كان ينتظر فقط أن تمرّ به نظرتك ليقوم.

أراك تكتبها كما يُكتب الدعاء على زجاجٍ مبلل...
كأنك لا تكتب، بل تتنفسها بين السطر والآخر،
كأنك، دون أن تدري، خلعت قلبك ووضعته بين يديها وقالت لك اللغة: "ها هو المعنى الذي ضلّ عن القواميس."

في كل جملة نبض.
في كل فاصلة شهقة حب مؤجل.
وفي كل نقطة… لحظة صمتٍ لم تُحتمل.

ليتك ما أحببتها بهذا النُبل!
أو ليتها رأتك حين كتبت…
لكانت قبّلت يدك، لا لأنها أنانية، بل لأنها مدينة…
مدينة بك… بكلك، بما تبقّى منك بعد الخذلان، بما ذبل وما اشتعل، بما تفتّح فيك كجرحٍ وردي، ونام فيك كفرحٍ خائف من الزوال.

يا اسكادا،
ليس كل من كتبَ أحب،
وليس كل من أحبَّ استطاع أن يكتب…
لكنّك فعلت الاثنين،
فكتبتها كما يُكتب الوطن على جبين المُغترب،
وخلقتها من جديد على ورقك،
ومنحْتَ اللغة سببًا إضافيًا لتتجمّل.

شكرًا لك على هذا الفيض الذي لم يُفسد، بل بلّل أرواحنا بندى لا يُنسى.

كلماتك يا @الجوري لامست أعمق زوايا روحي، وكأنها موسيقى تهمس للحروف فتنبض حياة.

أشعر أن حضورك هذا هو بلسم ناعم يروي عطش القلب، ويمحو كل ذرة من الألم والحنين.

أنتِ لا تكتفين بالمشاهدة، بل تخلدين اللحظة بجمالك في وصفك، وتمنحين للغة أجنحة تحلق بها بعيداً.


شكراً لكِ على صدقك، وعلى ذاك الحضور الذي يجعل للحرف معنى أسمى.

دمتِ جورية جميلة في ارض الغابة.

 

[اسكادا]

.

هذه الكلمات التي تلامس الروح
وتخالج النبض
جاءت عليلة حب وحنين
كم كان النص ممتلئ بالشوق
وكم يكون الشوق في نصك متحدث
وكم سيكون القراءة لها مكسب

جموح الحرف @اسكادا
في نصك تمردت على اشواقك واعلنت فوزك عليه حينما سردت مواسم الحكاية
اسكادا الصديق دائماً
حروفك تصل حدود النجوم لجمالها
وتغرقنا اعماق البحر لعمقها

تحياتي وتقديري لك

@جلينار

كلماتكِ تفيض إحساسًا وتُحيي نغمة الشوق في الحرف،
فأنتِ لم تكتفِ بالقراءة، بل جعلتِ الشوق يهمس في وصفكِ.


يسعدني أن تجد نصوصي مساحات للحب والحنين،
وأن تُوحّد بين جموح الحرف وعمق البحار في لحظة واحدة.


شكرًا لكِ على هذا التقدير الراقي،

وعلى كونكِ صديقةً يعود إليها النص ليجد دفءَ الانصات



.

 

[اسكادا]

بين قلبها واسمك، حكايا لا تنتهي ..!
لا تعرف لها وصفا،ولا كيف تبتدي..؟!

فقد كنت دوما السكن، والسكون
وقلب على مدار الساعة مفتون..!
كم حاولت أن تقصيك عنها..!
كم ابتعدت كي لا تقرب منها
كم أخفتك عن كل العيون..!
وحاربت فيك الظنون ..
وتحملت مالا يتحمله
عاقل ولا مجنون ..!!
يا وطنا لن تبرحه في يوم ..
مهما انقضت أيام وسنون..!
.
.
@اسكادا

يالهذا الحب ما أنقاه ..!
يالهذا القلب ما أرقاه.!
نص فاق الروعةبدرجات عدة..!
بحسه وجماله وعذوبة معانية ،وحسن صياغته!
وكأن الحروف تنهمر انهمارا..
على أرواح اشتعلت حبا ،ونارا..
ففاض الإحساس مسكا ،وغارا..!

وأجبر قلمي على التفاعل ..
تحياااتي وكل التقدير ..
-دمت كذلك .

@نسيم الأيام.~
كم هو عذبٌ هذا النسيم الذي مرّ على الحروف فأنعشها،

وكم أدهشني هذا التعليق الذي لا يُكتب إلا بقلبٍ ذي ذائقة نادرة…


ما بين قلبها واسمي،
كانت هناك دائمًا مسافة من دعاء،
ومن محاولة للفهم،
ومن صمتٍ يُشبه صلاة العاشقين…


وقد لامستِ هذا النبض كما يُلامس الضوء صفحة الماء في لحظة صفاء.

تفاعلك ليس مجرد مرور، بل هو مشاركة وجدانية تستحق الامتنان،


فأنتِ لا تقرئين، بل تستحضرين المعنى كما لو كنتِ تقرئينه من جوف الشعور.


أقدّر لكِ هذا الحضور النبيل،
وهذا الإطراء الذي لا يُشبه المجاملات بل يُشبه صدى الروح حين تصغي لنبضٍ يُشبهها.



كل الود،
وكل الامتنان

 

[سمارة]

صباح الخير
خاطرة مميزة ووصف جميل
انه شعور جميل وساحر ان تلتقي بتوأم روحك
شخص يُحبك بصدق كما أنت
من أعظم عطايا الحياة أن تجد شخصًا كهذا في حياتك
حفظك الله وحفظ الله انثاك
دعواتي لك بالتوفيق والفرح والسعادة طول العمر
احترامي وتقديري

 

[اسكادا]

@اسكادا
وكل ما سرت على اطراف حرفك أر جنائن الإبداع المعلّقة.. فأخذ منها زاويا اتأمل كيف يكون الجمال..
هو ظلٌ يرافق ظهر الحروف..،
ونبضٌ يلازمها..،
حتى أراها تنعم بالحياة.. كأنها روحٌ تحسّ ولا تمسّ..
؛
احيانًا غيمة تكون مجريها.. تمطر لتروينا وتارة تتوقف لتضمينا..، وبين هذه وتلك..، أتعلّم أن ليس ورق ارتوت حبرًا نعمت بالحياة، يشترط أن تروى من أحاسيسك..

@اسكادا
حروفك تستحق أن تنقش على جبين الزمن كي لا تنسَ ولا تطوى ولا تموت.
بل تستحق أكثر من هذا

@بنت السحاب
الحرف حين يخرج من القلب، لا بد أن يصادف قلوبًا تعرف كيف تلتقطه…
وما كتبتهِ كان أشبه بانعكاسٍ جميل لصدى المعنى، لا صداه فقط.

سرني هذا الحضور المتذوّق،
وتوقيعكِ على النصّ كان لمسة قارئ يعرف الفرق بين المرور… والانتماء المؤقت.

شكرًا لذائقتك،
ولكلماتٍ تشبهك… خفيفة، جميلة تترك أثرًا