ألفُ حبٍ " أنت

[آيہلا]

إلى رجلٍ أنطقَ الصمت مِن لُجامه
وإعترى ثورةَ العاشقِ في عينيّ قصيدة
إلى ذاكّ الوطن لم يغادرني في غيبوبةِ
[ الفقد ]..

ولم " يمضي ".

دعني أعتذر لك عن الحب في اللّغة..
فإيقاع الحروف باتت حُبلى في العجز
وكيف لاتصاب بالعجز حروفي
وهي التي رقصت على قصائد عيناك
ذات يوم ..

أوااااه ... على قلبي ـمنهكٌ " شوق "

[[ أما أنا ..

تلك اللهفة التي كتبتُها دستوراً في
" قاموس حب " .

أُعلن فيها إستسلامي في حضرة عيناك..

أما أنت ]] ..

السؤال الذي لا إجابة له

هل أحببت ؟

هل أعلنت الإستشهاد على عتبة
ذاك الدرب ؟!
أم اكتفيت أن تُأسرَّ في غياهب الكبرياء

وتقول لبيك ...


"أما الحنين "

أنا وأنت وتلك اللهفة التي وُلدت قبل
اللقاء من قوافي الياسمين


في ختام الهوى يا عزيزي :ـ

دعني أكتبُ تاريخاً ألتمس فيه طريقاً إليك

دع ذاك الحنين الخامد يشتعل من
بريق الدمع
ولأكن سجينة قلبك بنبضٍٍ كّ قيدٍّ فيكّ مُكبل
كعروسةِ نهرِ عيناك لا أغيب ولن أرحل



آيلا ​

 

[ندى الورد]

اوووه آيلا
الضوء الجميل اتى من
بعد غيبة يابهيه ياجميلة
يااعذبة الحضور والحروف
ليه عودة تليق بسمو حرفك
يختم

 

[ندى الورد]

@اسكادا
@مجيد الجنابي
@الجوري
@هدوء
@وعـــد 🎵
@رضا التركي
@بنت السحاب
@الإكليل*

 

[ندى الورد]

@روح تعالي هنا ههههه

 

[اسكادا]

@آيہلا دعيني أقول لك: إنكِ في سردك، بين قيد الحنين ونبض العشق، كنتِ عروسة نهرٍ جرت مياهه بين كلماتك، وحتماً لن تغيبي، ولن ترحلي، بل ستبقين باقية في أروقة القلب، تتلألأين كالنجمة التي لا تنطفئ.

أدام الله لكِ هذا السحر، وملأ أيامك بضياء لا يخبو، فأنتِ من يحيي الحروف ويجعلها تعزف ألحان الحب التي تلامس الأرواح


مودتي

 

[الجوري]

آيلا.....
وأيُّ ليلٍ هذا الذي تنبتين فيه؟
كأنكِ تأتين من فجرٍ لم يعرف الظلّ،
كأنّ حرفكِ لم يُولد من حبر، بل من صمتٍ احترف الغرق في العيون.

قرأتكِ،
فأصابتني شهقة.
ليس من الحبّ،
بل من ذلك الحنين الذي لا يبرُد...
ذاك الذي تزرعينه بين المفردة والبياض،
ثم تمضين دون أن تعتذري عنه.

أنتِ لم تكتبي إلى رجلٍ فقط،
بل إلى وطنٍ يسكنكِ رغم خيانات الزمن،
وإلى ذكرى لا تزال تسرقكِ من اللحظة،
ثم تعيدكِ إليها على هيئة اشتعال.

تقولين: "هل أحببتَ؟"
وأنا أراكِ لم تسألي،
بل شهقتِ بالسؤال وتركته عالقًا في سقف القصيدة.
فمن يشبه هذا الحنين... لا يُنتَظَر منه جواب،
بل يُنتَظَر منه أن يعود… أو لا يزول.

أما استعاراتكِ،
فهي ليست صورًا بل طقوسٌ صوفية،
كأنكِ تصلّين بلغتك،
وتسجدين أمام ذاكرةٍ لا تموت.

آيلا...
من يقرأكِ،
لا يغادر القصيدة كما دخل.
بل يمضي منها مثقلًا بنَفَسِ امرأةٍ لم تُخلق من طين فقط، بل من رغبة أن تبقى.

فابقَي.
ولا تغادري.
فبعض القصائد، لا يجب أن تنتهي.

 

[الإكليل*]

لم أعد ألتفت
لا لأنكِ لا ترى
بل لأن الضوء
الذي كان يعرفك
انكسر على حواف الغياب
أيتها المنحوتة من الحنين
أما علمت أن العظماء
لا يختبرون بالحب
بل بالصمت الذي يليه
كنت أغنية مؤجلة
لكنني نسيت اللحن
قبل أن يكتمل المزمار
وكل حرف من شفتيك
بات الآن مجرد صدى
يؤنس خوفي من الثرثرة
أتعلمين
ما عدت أضع الليل
في خانة المشتبه بهم
ولا الحنين في قفص الاتهام
كلكم أعفيتم
من ذاكرة
اكتفت من الحرب
ومضت تلعق جراحها
لا حبا
بل كِبرياء
أحببتك
ربما
لكنني لا أعبد الأوطان
التي تقصيني
ولا أنحني لباب أغلقه قلبي
بيده
ثم كسر المفتاح
ودفن النسيان تحته بسخرية
أما عن لهفتك
عن قاموسك
عن عيناك
تلك القصائد التي ادعت الثورة
فقد مرت عليّ
قوافل أكثر شاعرية
وما زالت الجدران صامتة
لا تجملي الرماد
فالحرائق التي تركتيها
لم تخلف إلا رموزا على جدراني
وأنا يا أنتِ لا أقرأ الفقد
بلغة الطقوس
ولا أرتدي الحنين كتعويذة
ولا أكتب الرسائل
على رقع الغياب
عودي إلى خيالك
قولي إنكِ انتصرت
اختلقي نشيدا
غني أني بك كنت
لكن لا تحاولي
أن تمسحي من الممالك
هذا النسيان المقدس
ففي العروش العظيمة
حتى الحنين
يشنق إن عصى الصمت

وختاما

ما عاد الفارس يعيد رِكابه
إلى الساحات التي لفظت صهيله
ولا التاج ينحني
إن تأخرت القصائد عن المجيء
لست بابا ينتظر الطرق
ولا مرآة
تهتم بانعكاس العابرين

 

[مجيد الجنابي]

من أي الأوطان جئت كي تستعمرينا ؟
ومن أي النجوم أتيت كي تضيء
بنور أحرفك ما قد كتبت وقرأنا ؟
فقد الوطن كارثه
لكن المصيبه الكبرى
ان نجعل من أحدهم وطنا لنا
ونغرق في بحوره والمحيطات
الحب لا يحتاج إلى إعتذار
ولا يحتاج للغه
ذاك أن كل قواميس اللغات
لم تجد مفرده تعبر عن مضمون ..
نظرة شوق
لهفة غرام
ذوبان روح مع روح حد الانصهار
توحد نبض بنبض
كما لحن شجي لم يعزفه حتى ..
ملحنينا الكبار
الاستلام أعلى حالات الشغف
نوع من أنواع الانتحار
على شفاه العطش
المتوهجه بنار الإنتظار
لذا فقط في هذه الحاله
يعتبر الانتحار استشهاد
ويدخل المنتحر الجنه
لا يدخله إلى النار !!

أيتها الأنيقه ..
@آيہلا

هنا انسكبت الحروف كما شلال متدفق ينثر علينا عذوبتها لنرتشفها
حد الارتواء ..
صخب الحرف كان موسيقى نحلق معه في عوالم من خيال
ينلقنا نحو البهجه ويتغلغنا بفرح وسرور ..
استمعت كثيرا بمكوث بين ثنايا روضتك وارفة الظلال ..
تقبلي مني أعطر وأرق تحاياي
ترافقها لسموك الكريم قلائد الجوري

 

[هدوء]

وهاهو يعود الضوء الينا بعد غياب ..
محملا باهازيج الخريف حين يتساقط
على ارواحنا ..
فمرحبا بالضوء

.:

 

[Lionheart]

أيا لهفتي المكتوبةَ
في شِفاهِكِ
كيفَ أكونُ سؤالكِ
الذي بلا جواب
وأنا كلُّ الإجاباتِ
التي خجلتِ منها ...


سيدتي أيلا
كلماتكِ ليست نصًا
بل انسكابُ وجدانٍ
على ورقٍ
يشتعل بعطرٍ وحنينٍ
وفقدٍ جميل ...

راقية دائما معانيك
و سطورك غنية
بكل الصور الشعرية
الرائعة

دمتِ متالقة


تحياتي

 

[وعـــد 🎵]

آيلا،

يا نغمةً انسابت من عودٍ تعبت أوتاره من وجعٍ جميل،
يا لغةً تقف عندها الحروف وقارًا، لا خجلًا.



نزفتِ المعنى حتى اختلط بالحبر،
وسكبتِ على الورق شيئًا أشبه بالحنين المصلوب،
ذاك الذي لا يموت ولا يُشفى، فقط… يسكن بين السطور.


خاطرتك ليست شعرًا فقط ،

بل كانت شهقة، وارتعاشة، وهمسة من ضلعٍ ما قال إلا “اشتقت”.

صوتكِ فيها عالي رغم الهدوء،
ورقّتها تُبكّر الندى، وتُخجل الورد، وتبث الحياة
في الحنين الخامد.


دام نبضك يا شاعرة الشعور،
ودام الحرف لك وطن.




كل الحب