تواصل معنا

بسم الله الرحمن الرحيم عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة نحن نمضي في طريق الحياة حاملين معنا أوجاع الماضي وأحداثه، ومخطِّطين للمستقبل...

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة

بسم الله الرحمن الرحيم

عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة​


1696413661106.jpeg



نحن نمضي في طريق الحياة حاملين معنا أوجاع الماضي وأحداثه، ومخطِّطين للمستقبل وأهدافه، غير عابئين بعيش اللَّحظة؛ حتَّى أصبحت اللحظة مجرَّد زمنٍ يمضي بين الماضي والمستقبل، ويخلو من المشاعر والمتعة والأهمية.

لقد فقدَتْ اللحظة خصوصيَّتها، وأصبحت مُستباحةً من قبل الأزمنة الأخرى، فيعيش الإنسان لحظته الحاليَّة مُفكِّراً بالماضي أو مُخطِّطاً للمستقبل، غير مُدركٍ أنَّ متعة الحياة من متعة عيش لحظاتها، فما هو معنى الحياة إن فقدت فيها اللحظة قيمتها وبهجتها؟
يتخلَّص أكبر تحدٍّ نواجهه اليوم في السؤال التالي: "كيف نعيش لحظتنا في وسط كلِّ الكمِّ الكبير من المتغيِّرات الخارجيَّة، والأحداث المُتسارعة، والأزمات الخانقة التي تضرب بحياتنا؟"

يتطلَّب عيش اللَّحظة إحساساً عاليَّاً بالقبول والرضا فكيف يصل إنسانٌ يعيش في بلدٍ مضطرب إلى حالة الأمان والقبول؟ قد يكون هذا الأمر تحدِّيَّاً آخر من التحديَّات الكبيرة التي تواجه الإنسان.
سنحاول من خلال هذا المقال الإضاءة على أهميَّة إدراك اللحظة في حياتنا، وكيف نستطيع الولوج إليها بحكمةٍ وهدوء، مُؤكِّدين على أنَّ الحلول تبدأ من الداخل أولاً؛ وذلك بالسعي إلى تغيير داخلك، ليتغيَّر واقعك.

ما هي "اللحظة"؟​

اللحظة ببساطةٍ هي "الآن"، وهي كلُّ ما نملكه، وما نستطيع التحكُّم فيه، وهي فرصةٌ لعيش حرية اتهاذ القرار والاختيار بين البدائل المتاحة؛ فأنتَ حرٌّ في هذه اللحظة، وأمامك الملايين من الخيارات التي تستطيع المفاضلة فيما بينها، ومن ثمَّ اختيار البديل الأمثل منها.
نحن نتعلَّم من تحارب الماضي ونستنبط الدروس القيِّمة منها؛ لكنَّنا لا نملك الماضي، فقد انتهى وأصبح ذكرى. وبالمقابل، نحن نستطيع التخطيط للمستقبل، والتفاؤل بأنَّ تخطيطنا سيتحوَّل إلى حقيقة؛ لكنَّنا لا نملكه.

هل "عيش اللحظة" قضيةٌ هامَّة؟​

الحياة عبارةٌ عن لحظات، وكلُّ لحظةٍ فرصة لبدايةٍ جديدةٍ في حياتنا، وهذه من نعم اللَّه علينا؛ فعيش اللحظة هو مدى إدراكها وجعلها حاضرةً في حياتنا، فكم نُهدر من لحظاتٍ في حياتنا دون أن ندركها؟
كم من لحظاتٍ عائليَّةٍ كانت تستحقُّ أن تُعاش بإدراكٍ وعمقٍ أكبر، لكنَّها مرَّت كلحظاتٍ عابرةٍ غير هامَّة، لنصل بعد فوات الأوان والبعد عن الأهل لأسبابٍ معيَّنة، إلى حالةٍ قاسيةٍ من الندم وجلد الذَّات على تضييع تلك اللحظات المقدَّسة؟

من جهةٍ أخرى؛ إن سألتك: "ما هي أجمل لحظات حياتك؟"، فقد تتذكَّر أكثر لحظاتٍ كنتَ فيها سعيداً ومنطلقاً وإيجابياً، والتي غالباً ما تكون قليلة العدد.
إنَّ لحظات السعادة والمتعة قليلةٌ في حياتنا إذا ما قُورِنت مع لحظات الحزن والتعاسة التي تطغى على جانبٍ كبيرٍ من حياتنا، فهل يتعلَّق الأمر بميكانيكيَّة الحياة وقساوتها؟ أم أنَّه يندرج تحت سوء إدارة اللحظة من قِبَلنا؟ وإن كان الجواب عن السؤال يكمن في مدى إمكانية إدراة لحظات حياتنا، فتُرَى كيف لنا أن نصل إلى عيش لحظات حياتنا بمتعةٍ وسرور؟

ما يُعطِي المعنى لحياتنا هي لحظات السعادة بلا منازع؛ لذلك تستحقُّ منَّا السعي من أجل إدراكها وعيشها.

1696414217527.jpeg


هل يتطلَّب "عيش اللحظة" لياقةً نفسيَّة؟​

يسأل سائل: "كيف لي أن أعيش لحظتي، بينما
لا يكف عقلي عن التفكير ؟
تشير الدراسات إلى أنَّ متوسط عدد الأفكار في اليوم الواحد: 60 ألف فكرة، ممَّا يعني أنّه يوجد حالةٌ هائلةٌ من تدفُّق الأفكار، الأمر الذي يُعرِّض الإنسان إلى نوعٍ من الاضطراب والتشويش، ويُعِيقه عن عيش لحظته الحالية. فكيف لنا أن نُهدِّئ عقولنا قليلاً، وأن نوقِف أفكارنا، بحيث نصبح المتحكِّمين بها وليس هي مَن يَحكُمنا؟ إنَّ السيطرة على أفكارنا من أخطر تحديَّات الحياة، وكلُّ إنسانٍ ناجحٍ هو إنسانٌ اتقن التحكم بافكاره ومشاعره، وبالنتيجة استطاع عيش لحظته دون جعل لحظةٍ أخرى تُرخِي بظلامها على لحظته الحالية؛ لذلك علينا مراقبة أفكارنا باستمرار، وعدم السماح للمشاعر السلبية بالسيطرة علينا بل مواجهتها، والعمل على إعادة تصويب الأفكار الكامنة خلفها. يتطلَّب هذا الأمر وعياً كبيراً، وتدريباً مُكثَّفاً للتصدِّي للأفكار المُعرقِلة، لكنَّ نتائجه رائعةٌ ومُبهرِة.
عندما يكون الإنسان في وضعٍ مُضطرب، يُصدِر عقله موجات "بيتا"؛ بينما عندما يكون في وضع الرَّاحة والأمان، يُصدر عقله موجات "ألفا". إذاً علينا السَّعي لكي نحظى بوجود موجات "ألفا" طوال لحظاتنا؛ لكن يا تُرَى هل نستطيع استدعاءها؟
إليكَ تمرينات استحضار موجات "ألفا":
  • تمرين ملاحظة التنفس نأخذ نفساً عميقاً من الأنف إلى أن يمتلئ البطن، ومن ثمَّ يكون الزفير من الفم على دفعات. يؤدِّي هذا التمرين إلى الاسترخاء والهدوء.
  • تمرين النظرة المفتوحة: كأن يُلاحِظ الإنسان نظرته، فإن كانت نظرته "شمولية" إلى المكان الجالس فيه -أي منتبهٌ إلى الموجودات في كلِّ الاتجاهات- وليست نظرةً "بؤريةً" مُحددةً في اتجاه واحد؛ عندها سيكون أكثر هدوءاً وقدرةً على التركيز والانتباه واتخاذ القرارات المناسبة. في حين تؤدِّي النظرة "البؤرية" إلى اضطرابٍ في التفكير، وإلى حالةٍ من الرفض وعدم القبول.

  • تمرين عظم الترقوه: يُدلِّك الإنسان الجزء الواقع تحت عظم الترقوه من 7 إلى 8 مرات، إذ من شأن هذا التمرين أن يُعِيد التوجيه السليم لمسارات الطاقة في الجسم عندما يكون الإنسان في وضعٍ مضطرب.
  • تمرين تغيير الحالة الجسمانيَّة: إنَّ حالتنا الجسديَّة انعكاسٌ لأفكارنا ومشاعرنا، حيث يصبح وجهنا أحمراً عندما نشعر بمشاعر الخجل؛ لذلك من شأن تغيير الحالة الجسدية أن تُغيِّر من حالتنا الشعورية، فإن كنَّا جالسين وغضبنا من موقفٍ ما؛ فسنشعر بتحسُّنٍ كبيرٍ إذا غيَّرنا نمط حركتنا كأن نقف أو نمشي.

هل يؤثِّر "الصدق" في القدرة على "عيش اللحظة"؟​


1696414407830.jpeg



لعلَّ أهمَّ مبدأ من مبادئ عيش اللحظة: أن تكون صادقا مع ذاتك، إذ تعطيك حالة الصدق حالةً من الرضا والقبول، ولا يعني القبول هنا الاستسلام، بل يعني احتواء واستيعاب الموقف الموجود، ومن ثمَّ الأخذ بكلِّ الأسباب التي تساعدك على تطوير وتحسين من واقعك.

عندما تكون صادقاً مع ذاتك، ستكون قريباً من اللَّه أكثر، وعفوياً أكثر، ومُحتوياً للآخرين أكثر؛ وسيصبح لديك قبولٌ عالٍ جداً لكلِّ شيءٍ في الحياة، بما في ذلك الأشخاص المنافقين؛ لأنّك ستنظر إليهم من منظور الشفقة، فأنتَ تعلم حجم المعاناة التي يعيشونها، وصعوبة تصالحهم مع ذاتهم.

عندما تكون صادقاً، فأنتَ واعٍ ومُدرِكٌ للحظة، وتستطيع عيشها والاستمتاع بها، وتُراقب ذاتك يومياً، بحيث توجِّهها إلى نيَّة الخير دوماً؛ وستكون مبتعداً عن إطلاق الأحكام على أيِّ أحد؛ لأنَّك تعلم أنَّ الأحكام لا تُفضِي إلَّا إلى النتائج السلبية، وأنَّ اللَّه وضعنا على هذه الأرض لكي يُحقِّق كلٌّ منَّا رسالته، لا لكي ننشغل بتوافه الأمور.

يعيش الإنسان الصادق قوة الاختيار، فهو يعلم أنَّ اللَّه وهبنا حريَّة الاختيار في كلِّ لحظةٍ في حياتنا؛ فلا يسجن نفسه في أفكارٍ وقيودٍ مُعرقِلةٍ للتطور، فهو يعي أنَّ "الشجاع يموت مرةَ واحدة، بينما يموت الجبان كلَّ لحظة". لذلك يكون جريئاً في اختياراته؛ لأنَّ التميُّز يتطلَّب جرأةً لا محالة.


كيف "نعيش اللحظة" من منطق السائح؟​

ماذا لو أنَّ معظم معاناتنا في الحياة تأتي من جرَّاء المنطلق الّي نفكِّر فيه نحوها؟"، فنحن نفكِّر أنَّ الحياة ينبغي أن تكون مثالية، وبالتّالي نتعامل معها بجديَّةٍ مبالغٍ فيها، بحيث لا نستطيع عيش اللحظة بتاتاً.

ماذا لو أنّنا تبنَّينا توجُّهاً آخر في التفكير حول الحياة كأن تصبح بالنسبة إلينا عبارةً عن لعبة؟

نحن نستمتع بألعاب الكمبيوتر ونتحمَّس عند تعرُّضنا إلى معوِّقاتٍ في أثناء اللعب، ونُصاب بالملل إن كانت اللعبة سهلةً ولا تحوي أيَّ عراقيل أو تحدِّيات؛ وكم ستصبح حياتنا أسلس إن تعاملنا معها على هذا الأساس؟

من جهةٍ أخرى، نحن ننظر إلى أنفسنا على أنَّنا مُقيمون في الحياة، ممَّا يجعلنا نفقد مشاعر المتعة والدهشة؛ لكن لماذا لا ننظر إلى أنفسنا على أنَّنا سائحون مُراقِبون للحياة؟ سنُعِيد عندها الحماس والطاقة والرغبة إلى لحظاتنا.

عندما تعيش الحياة من منطلق السائح المراقب، عوضاً عن منطلق المُقيم اليائس؛ ستكتسب نظرةً مختلفةً إلى الأمور، ملؤُها الرِّضا والقبول والعمق والحب.

عيش اللحظة والكلمة والوعي:​

يُتقِن مَن لديه كلماتٌ ومعرفةٌ أكثر، عيش اللحظة بمتعةٍ أكبر؛ لأنَّه سيكون قادراً على عيش معانٍ لا يدركها غيرهُ. لذا يجب على الإنسان أن يسعى إلى إثراء مخزونه العلمي والفكري؛ فكلَّما كان المخزون أكبر، زادت قدرته على عيش لحظته.

يبني مَن يتكلَّم الحقَّ علاقاتٍ حقيقيةً مع الآخرين، ويتمكَّن من عيش لحظته برقيٍ ووعي؛ فالكلمة لها تأثيرٌ قويٌّ في الجسم، حيث يتحسَّس نظامنا العصبي من الكلمة الضعيفة (الكاذبة)، ويُسعَد بالكلمة القوية؛ ذلك لأنَّ كلَّ كلمةٍ تؤثِّر في جسمنا من خلال النظام الهرموني العصبي، الذي يتكوَّن من الغدة النخامية -التي تدير كلَّ مجموعة الغدد الصماء في الجسم وما تُفرِزه من هرمونات- ومن الجهاز العصبي اللإرادي.

فعندما يُوجِّه إليك أحدٌ ما كلمةً سيئة، تضطرب وتحزن وتزداد دقَّات قلبك، أي يُعطِي جسدك ردَّ فعلٍ من خلال الغدد الصم وهرموناتها والنظام العصبي اللإرادي. وبالمقابل، عندما تقول أو تسمع كلمة حقّ، فستفرز الغدد الصمِّ هرمون السعادة وستشعر بالرضا والقبول، وسترتاح عضلات وجهك، ولن يُستَثار النِّظام العصبي اللإرادي لديك.

لذا، انتبه إلى ما تقول وما تسمع، إذ يُحدِّد هذا نوعية مشاعرك، وبالتالي حالتك الصحية؛ ويصبُّ كلُّ ذلك في كيفية عيشك اللحظة.

الخلاصة:​

اعلم أنَّ كلَّ لحظةٍ من لحظات حياتنا فرصةٌ لبدايةٍ جديدة، ويلزمك فقط جرأة اختيار ما تُرِيد حقاً، بعيداً عمَّا يعتقده الآخرون ويتبنَّوه؛ وكذلك يلزمك الكثير من الصدق والوعي والوضوح، لتتمكَّن من الوصول إلى حالةٍ من السلام الداخلي المنشود.


منقول للفائدة
 

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة

8 طرق تمكنك من عيش حياة سعيدة وهانئة​



 
Comment

هدوء

💎مستشار اداري
نائب المدير العام
إنضم
24 مارس 2022
المشاركات
45,464
مستوى التفاعل
35,034
مجموع اﻻوسمة
16
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
IMG_7086.jpeg



شكرا بحجم السماء لمواضيعك الاكثر
من رائعة دمتي لنا
 
Comment

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
Comment

ود.

لاانتمي لاحد الا لنفسي ومن لهم بصمة حب الهية بقلبي
نجوم المنتدي
إنضم
21 يونيو 2023
المشاركات
11,376
مستوى التفاعل
13,843
الإقامة
على الحدود
مجموع اﻻوسمة
6
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
كل الشكـــر لك على هالطرح الأكثــر من رااائــــع ..
لا عدمنا هالتمييز و الابدااع ,,
بأنتظااار جديدك بكل شوق
تقــــديري و آحتــرآمي
 
Comment

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
كل الشكـــر لك على هالطرح الأكثــر من رااائــــع ..
لا عدمنا هالتمييز و الابدااع ,,
بأنتظااار جديدك بكل شوق
تقــــديري و آحتــرآمي

الشكر لحضورك ود
شرفني مرورك
كل الاحترام لك
 
  • Love
التفاعلات: ود.
Comment

همس الروح

*بين النبض أمنيه غافية **
إنضم
14 يونيو 2021
المشاركات
19,732
مستوى التفاعل
19,410
الإقامة
بين أحضان السماء
مجموع اﻻوسمة
6
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
لو علم كل إنسان ماذا يريد وكيف يعيش بسلام لكانت الحياة اسهل واجمل
كل الشكر لك يا حبيبتي سيمو ❤️ على الموضوع الجميل
ودي وحبي ❤️🌹
 
Comment

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
لو علم كل إنسان ماذا يريد وكيف يعيش بسلام لكانت الحياة اسهل واجمل
كل الشكر لك يا حبيبتي سيمو ❤️ على الموضوع الجميل
ودي وحبي ❤️🌹


صدقتي حبيبة البي
الحياة كتير سهلة بس الانسان احيانا يختار الطريق الصعب
كل الشكر لحضورك العطر والعذب
غاليتي
محبتي لعيونك وقلبك الجميل ❤️🌹
 
Comment

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
عيش اللحظة .. ماهر زين



//
 
Comment

Seajie

💎شهاب الغابة
عضو مميز
إنضم
1 ديسمبر 2023
المشاركات
4,439
مستوى التفاعل
1,418
مجموع اﻻوسمة
7
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
الموضوع طويل وفيه اكثر من فكره لذلك اعذريني لأني لم اقرأه كله .
دائماً اسأل الله تعالى خير اليوم والايام التي بعدها . نفعل الخير اليوم ليعطينا طاقه ايجابيه وهكذا نشعر بجمال اللحظة .
شكراً لكِ
 
Comment

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
الموضوع طويل وفيه اكثر من فكره لذلك اعذريني لأني لم اقرأه كله .
دائماً اسأل الله تعالى خير اليوم والايام التي بعدها . نفعل الخير اليوم ليعطينا طاقه ايجابيه وهكذا نشعر بجمال اللحظة .
شكراً لكِ


مساء الخير سيجي
ولا يهمك اسعدني حضورك
فعلا الموضوع كبير ولكن في معلومات مفيدة لمن
يهمه الامر
انت إنسان رائع اخي العزيز
الله يزيدك من علمه ويحبب خلقه فيك
كل الاحترام

//
 
Comment

أحمد الزين

نجوم المنتدي
إنضم
18 نوفمبر 2024
المشاركات
4,437
مستوى التفاعل
2,124
مجموع اﻻوسمة
2
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
موضوع رائع وراقي
شكراً جميلاً
لفكرك النير
 
Comment

عبير الياسمين

نجمة ساطعة 💎
إنضم
10 نوفمبر 2024
المشاركات
3,905
مستوى التفاعل
791
مجموع اﻻوسمة
4
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة

الخلاصة:​

اعلم أنَّ كلَّ لحظةٍ من لحظات حياتنا فرصةٌ لبدايةٍ جديدة، ويلزمك فقط جرأة اختيار ما تُرِيد حقاً، بعيداً عمَّا يعتقده الآخرون ويتبنَّوه؛ وكذلك يلزمك الكثير من الصدق والوعي والوضوح، لتتمكَّن من الوصول إلى حالةٍ من السلام الداخلي المنشود.


منقول للفائدة

شكرا جزيلا على الموضوع المفيد والذي يدعوا للتفاؤل تحياتي لكي عزيزتي 🌹🙋‍♀️
 
Comment

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
Comment

سمارة

💎نجمة الغابة الساطعة ومشرفة القسم العام
الاشراف
إنضم
8 مارس 2023
المشاركات
37,522
مستوى التفاعل
22,664
مجموع اﻻوسمة
17
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
شكرا جزيلا على الموضوع المفيد والذي يدعوا للتفاؤل تحياتي لكي عزيزتي 🌹🙋‍♀️

الانسان لازم يكون متفائل حتى في اسوء الظروف
شكرا لحضورك الانيق حبيبتي عبير
نورتي متصفحي 🌹🙋‍♀️
 
Comment

رااشد

الصبر طيب شهب الغابة المضيئ 💎
مستشار الادارة
إنضم
5 يونيو 2022
المشاركات
81,666
مستوى التفاعل
14,547
مجموع اﻻوسمة
12
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
فعندما يُوجِّه إليك أحدٌ ما كلمةً سيئة، تضطرب وتحزن وتزداد دقَّات قلبك، أي يُعطِي جسدك ردَّ فعلٍ من خلال الغدد الصم وهرموناتها والنظام العصبي اللإرادي. وبالمقابل، عندما تقول أو تسمع كلمة حقّ، فستفرز الغدد الصمِّ هرمون السعادة وستشعر بالرضا والقبول، وسترتاح عضلات وجهك، ولن يُستَثار النِّظام العصبي اللإرادي لديك.
موضوع جميييل جدا
سماره سلمت
يدااك
 
Comment

نص عقل

شهب الغابة المضيئ 💎
عضو مميز
إنضم
31 ديسمبر 2024
المشاركات
16,357
مستوى التفاعل
4,024
مجموع اﻻوسمة
4
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
طرح رائع وراقي ومميز ومفيد
تحيتي وتقديري سمارة
 
Comment

العذبه

كلي على بعضي عذوبه نجمة ساطعة 💎
إنضم
15 ديسمبر 2024
المشاركات
5,483
مستوى التفاعل
1,858
الإقامة
السعودية
مجموع اﻻوسمة
5
عيش اللحظة حاجة ملحة في ظل انعدام الطمأنينة
سلمت الأيادي على الطرح يالغلا
نترقب المزيد من جديدك الرائع
لكي كل التقدير
 
Comment

اخر المواضيع

المواضيع المتشابهة

sitemap      sitemap

أعلى