أكتبني في الطريق الذي لا يعود

[روح أنثى]

في غبة
هذا المساء
أنا وطيفكٓ
الثائر
نتحاور
نتناور
نتأمر
على مشاعرنا الرقيقة

ثم ننصرف عن معاني الحقيقة

التي لا تعترف أني أحبك

بكل ما ملك الحب من عاطفة ..







هنا أنا @روح أنثى بريشتها الصغيرة
ترسم
لوحات من إحساس مرتفع
في مستوى البوح

 

[نسيم الأيام.~]

ربما كبرياء المرأة وعناد الرجل هما من يغذيا هذا التآمر ..
لتبقى تلك الحقيقة مدفونة كحجر كريم في أعماق قلوبنا..

.
.

@روح أنثى

سعدت غاليتي .. أني أول من عانق حرفك.
وأظنني ..سأكتبني ..في هذي المساحة التي راقت لذائقتي..
من ألف باء مطلعها حتى ... ( مستوى البوح ).
سأحاول المشاركة كلما دعاني قلمي لذلك إن شاء الله .

لك من النسيم قوافل مسك وعبير ..

 

[ندى الورد]

مساحه جميلة
ومميزة @روح أنثى
يثبت

 

[زهرة]

كم
من روحٍ
توشحت بحرفها
فـ غدت للسماء
الغيوم
و مغنم الأمل,.

وكم
من كلمة توضأت
من نهر سردها
ومنها العذوبة تغتسل,.

وكم من معزوفة
لا تشبه
إلا وتر نسجها
دنت منها
القلوب
و عنت على مهل..



الأديبة الحبيبة @روح أنثى
أنتِ روح للإبداع
أثق بـ أن عيني سوف
تصيبها أضعاف الدهشة هنا

هنا أنا بجواركِ دائمة

كل الورد والحب

 

[أحمد الزين]

من عطر الإستهلال
أشعر أن حال الحرف
سيكون ثرياً ها هنا


الأنيقة الرقيقة @روح أنثى
صاحبة القلم الذهبي
والنفس الأدبي

مساحة زاهية
أمنياتي بالتوفيق

 

[فـَاتِـنـة]

على رقة حروفها
يهمس نور القمر
وعلى عذوبة
سردها
يرتخي عصب الوتر






جميلة البوح ورفيعته وأنيقته @روح أنثى
خطفتي الأضواء من عنق السماء
بمساحة يغمرها البهاء

دامت أبداعاتكِ تدهشنا

 

[كلستان]

في الطريق الذي لاتعود
منه كما كنت
هل كان بسبب تلك المنعطفات المفاجئة
ام من تلك العقبات
أنني اتماثل بقوة إضافية
من الحذر
يا سيدي

@روح أنثى أيتها الرقيقة الجميلة
موضوع ملفت
لفت انتباهي اول دخولي للقسم
مساحة مدهشة
وستزداد زهوا باقلام كانت ومازالت زاهية

 

[تذكار]

ثمة أرواحٌ لا تُشبه أحدًا…
تمضي بيننا
كأنها ظلُّ حلمٍ نجا من النوم،
تكتب من الضوء ما لا يُرى،
وتترك على الطُرُق آثارًا
لا يمحوها الغياب.

أنتِ… لا يُلزمكِ الحضور لتُزهر المسافة،
ولا تحتاجين صوتًا ليُفهم الدفء.

يا أنثى تمشي
وفيها خفّة الغيم،
وسرّ الرؤى
حين يولد على
خيال نسيَ البكاء.
كأنما كتبتِكِ الحياةُ
ثم خافت أن تُعيدكِ مرةً أخرى…
فتركتكِ نادرة.




إليكِ، يا @روح أنثى
يا من تُشبهين الضوء حين يُزهر،
فـ أسمكِ
لستِ مجرد اسم،
أنتِ أثرٌ طيّب في الزمان،
وبصمةُ نورٍ لا تُمحى من القلب.


مساحة ذهبية الحرف
سـ تكون مسكنًا
للبوح النظيم

 

[عابر الأوهام]

أكتبني في الطريقِ الذي لا يعود،
حيثُ لا ذاكرة إلا العطر،
ولا دليل إلا صمتُ الراحلين.
هُناك،
حيث تنمو القصائد من وجعِ المسافة،
أمضي،
ممتنًا لِكلّ ما كان.

وكل الشكر والامتنان لـ

@روح أنثى ​

على هذا الموضوع الجميل والقيم،
الذي لا يُقرأ بالعين فقط،
لكنما يُشعر به
كنسمة عابرة في مساءٍ هادئ،
تُحيي القلب وتلامس الروح.

 

[ندى الورد]

اكتبتي قصيدة لم تكتب
لغيري من قبل اكتبني على
صفحات عمرك بحرف من نور
وماء الورد بمداد من زهر الياسمين
واحكيني حكاية حب لكل الدنيا

 

[Lionheart]

اكتبيني في الطريق الذي لا يعود
...

...

اكتُبيني في الطريقِ الذي لا يعود
حيثُ الرحيلُ نداءٌ والصمتُ وُعود
لا تسألِي الوقتَ عنّي ولا تنتظري
أنا المسافرُ فيكِ بلا أية قيود

تركتُ ملامحي عند بابِ المساء
وحلمي يذوبُ كسطرٍ بلا انتهاء
أحببتكِ حدّ احتراقي فهل
يُلامُ الذي خافَ منكِ الاشتهاء

فإن مرّ طيفي على وجنتيك
فلا توقظيهِ دعيه يذود
فأنا قصةٌ لا تُروى مرتين
فاكتُبيني في الطريقِ الذي لا يعود


تحياتي

 

[موسيقار الكلمة]

يا مَساحةَ الحُسنِ الموشّى بالفنونْ
وَصدى الحروفِ إذا تنفَّسَ بالشُّجونْ
فيكِ الحكايا تستفيقُ كأنها
نجمٌ يلوحُ لأوّلِ الحالمينْ

"أُكْتُبْني في طريقٍ لا يَعودْ"،
لكنَّهُ طرقَ القلوبَ بلا حدودْ
من ذا يمرُّ بحرفكِ المتألّقِ
إلّا وسافرَ في الخيالِ بلا وقودْ؟

أهلاً بـ "روحٍ" من ندى الأنوثةِ
أنثى تحدّثُنا، وفيها ألفُ وُدْ
صوتُ القصيدةِ إن نطقتْ، فإنّها
روحٌ، ولكن قد تجلَّت في جسدْ

كم شاعرٍ ضلَّ الطريقَ فحينما
جاءتْ مساحتُكِ استبانَ لهُ الرَّشَدْ
يا فُلكَ بوحٍ لا يُقلُّ شعورنا
بل يَرتقي، ويذوبُ فيهِ إلى الأبدْ





المبدعة @روح أنثى

فاكتبي يا "روحُ" ما شاء الهوى
كلّ الحروفِ بحُسنِ وهجِكِ تَعْتَمِدْ
"أُكْتُبْني في طريقٍ لا يَعودْ"،
لكنّهُ... أجمَلُ طريقٍ نَسْتَبِدْ

 

[روح أنثى]

أصحاب النقاء الكرام
والأقلام العذبة


@نسيم الأيام.~
@ندى الورد
@زهرة
أ @أحمد الزين
@فـَاتِـنـة
@كلستان
@عابر الأوهام
@Lionheart
@موسيقار الكلمة




لكم من القلب أصدق الامتنان، أنتم لا تمرّون مرورًا عابرًا… أنتم حضورٌ يضيء، وأثرٌ يبقى.

في "أُكتبني في الطريقٍ الذي لا يعود"،
لسنا مجرد حروفٍ تتوالى، بل نحن قلوبٌ تنبض، وأرواحٌ تتلاقى على ضفاف الشعور.
كلّ من تفاعل، قرأ، كتب، أو حتى صمت وابتسم… هو جزء من هذا الدرب، من هذا التيه الجميل الذي لا نريد منه عودة.

تأكّدوا أن وجودكم ليس تفصيلاً
إنما هو أساس.

أن كلّ رأي، كلّ مشاركة، كلّ لحظة خصصتموها هنا،
هي رسالة غير منطوقة تقول: “أنا أؤمن بالكلمة، وأشعر بها.”

اكتبوا بلا تردّد
فكل حرف هو احتمالٌ جديد للحياة.
شاركوا بلا خجل
فهذه المساحة وجِدت لكم، لتمنحكم مكانًا آمنًا للبوح، لا أحكام، لا قوالب… فقط أنتم.

إلى كل زائرٍ مرّ، إلى كل قارئٍ أنصت، إلى كلّ روحٍ تلمست الجمال بين السطور…
شكرًا لأنكم تصنعون من هذا الطريق، طريقًا يستحق أن نضيع فيه.



✦ باحترامٍ وامتنان
روح أنثى

 

[روح أنثى]

أُكتبني في الطريقِ الذي لا يَعود 1

ذاك الطريقُ بلا إشارات،
بلا خرائط، بلا وجوهٍ مألوفة.


اُسكنني حرفًا
في صفحةٍ لا آخر لها،
وانثُرني كفكرةٍ لم تكتمل،
كوعدٍ لم يُنتظر.

دعني أكون سطرًا مكسورًا،
يميلُ على كتف التعب،
ويتنفس من وجعٍ جميل...

أنا لا أطلب الخلاص،
بل أطلبُ التيهَ النقيّ في المعنى.

اُكتبني بلا عنوان، بلا ماضٍ، بلا زمن،
فكل الأبواب التي عبرتُها…
كانت تؤدي إليّ،
وأنا الآن أهربُ منّي إليك.

في الطريقِ الذي لا يَعود،
لا خوفَ من الضياع،
فالضياعُ معك وطن،
والنسيانُ في حضرتك… ذاكرةٌ لا تُشبه سواها.



اُكتبني هناك، حيث لا يتبعنا أحد،
ولا يعثرُ علينا الحنين،
ولا نُضطرُّ لتبرير ارتجافِ الحرف،
أو انكسار الصوت… عند آخر اسمٍ نُخفيه.

​

اُكتبني في اللاعودة،
حيث ينتهي الانتظار… ويبدأ الوجود.​

✦ بقلم: روح أنثى

 

[روح أنثى]

أُكتبني في الطريق الذي لا يعود 2

اُكتبني في الطريقِ الذي لا يعود ..
لا لتكون نهايتي،
بل لتكون بدايتي
خارج المنطق، خارج الذاكرة، خارج الخوف.

ذلك الطريق الذي لا يلتفتُ إلى الوراء،
ولا يصافح الأمس،
ولا يحمل في جيبه خارطةً للنجاة.


اُكتبني هناك، حيث لا سؤالَ ينتظر جوابًا،
ولا قلبٌ يفتّش عن تبريرٍ للنبض...
دعني أكون جملةً تُقال مرة واحدة،
ثم تمضي، بلا قيد، بلا تكرار، بلا شاهد.

في الطريق الذي لا يعود،
أنا لا أبحث عنك…
بل أبحث عني حين كنتُ معك.
عن ملامحي قبل أن يُعيدها
الوقتُ إلى شكله القديم.

أُكتبني كما يكتب الشاعر آخر قصائده،
حين يعلم أنه لن يكتب بعدها شيئًا.

أو كما يخلع المسافرُ
اسمه على العتبة الأخيرة من الغياب.

دعني أكون ظلاً بلا جسد،
ذكرى بلا وجع،
كأنني حدثت… دون أن يحدثني أحد.

اُكتبني لا لأُقرأ،
بل لأختفي بين السطور،
اُكتبني لأن الكتابة
هي الطريقة الوحيدة
لأبقى حيًّا في طريقٍ لا يؤمن بالبقاء.​

الطريق الذي لا يعود…
ليس هروبًا، بل ارتقاء.
ليس وداعًا، بل ولادة أخرى،
بعيدًا عن اللغة،
بعيدًا عن الوزن،
بعيدًا حتى عني.








✦ بقلم: روح أنثى

 

[نسيم الأيام.~]

أجل أكتبني.. في الطريق الذي لا رجعة منه..!
مهما تريثت ،وأنهكتني الخطى لن أبعد عنه..!
مذ عزمت على ذلك .
فليست كل صرخاتنا مسموعة.!
حتى لو صرخ بنا الألم .. !
و لا أصواتنا ستصل يوما..
إن لم نعتل ؛صهوة القلم..!

أكتبني ..لأشعر بإنسانيتي..وكياني..
لأنسى تعب العمر ،وكل ما اعتراني!
أكتبني.. لأن الكتابة أنصفت وجداني..
وجعلت لقلمي بصمة ولروحي عنوان

أكتبني ..

لأن الكتابة هي رئتي الثالثة المزروعة في قلب قلبي !
بها أتنفس لأحيا لا لأعيش..!
وأقاوم ،فأكمل ..لا لأتخبط !!
بها ترتقي الروح ،وتسمو خارج أسوار المكان..!

.
.

بنبض نسيم الأيام.~ (وليدة اللحظة)

 

[منتصر عبد الله]

.


وأكتبني في الطريق الذي لا يعود ..
طيور مشنوقة تغني :
يا وجع النايات المنكوبة على صدري
كوني الجسر الناقل لتلك الضفة الأجمل ..
وسأظل أنا عالق بكِ ..
كتلك الأكياس العالقة على أسياج شائكة ،
تنتظر أن يغير الريح اتجاهها لتمضي
ويطول انتظارها !..


​

 

[تذكار]

أمشي،
ولا شيء يدلّني عليّ.
الطرقُ متشابهةٌ كالماء،
تأخذني وتردّني
دون أن تُبلّل قلبي.

كلّ لافتةٍ
تقول شيئًا لم أكتبه،
وكل ظلٍّ
يطيل الوقوف كأنه يعرفني،
ثم ينساني.

الريح تهمس:
“ليس ثمّة آخر الطريق،
كلّ الطرقِ تبدأ حين تضلّ.”

أضع يدي في جيبي
فأجد فتات حكاية،
وريشةً من طيرٍ مرّ ذات تعب.

أمشي،
لا أبحث عن جهة،
بل عن لحظةٍ
أشعر فيها
أن الطريق، وإن تاه،
يعرفني.

 

[زهرة]

اكتبني نجمةً
في الأفق,.

لا تشبهُ أحدًا،
ولا تنتظرُ أحدًا.

دعني هناك،

بعيدة بما يكفي لأراك،

وقريبة بما يكفي
لتضيءَ عتمتك.,

 

[شاهين الهاشمي]

الأنيقة بأبداع الحرف
والعريقة في الوصف
@روح أنثى
قد رسم حرفكِ طرق
الإبداع الطويلة
ونسج لوحات رسخت
في أفق المستوى

إلى بوحكِ المنهمر
تحايا أعجاب بالغة

وقلمي سيكون
في هذه المساحة
وفي جميع أوقاته المتاحة